184
دمشق- “للأسف، أصبح العيد أشبه بالعبء الثقيل علينا في ظل هذه الظروف، فويلي من تكاليف غداء ومشتريات العيد والضيافة، وويلي من ملابس الأطفال وألعابهم وعيديتَهم (مبلغ من المال يعطى للأطفال مع حلول أولى أيام العيد)، في وقت أعجز فيه أحيانا عن تأمين تكاليف معيشتنا اليومية”.
هكذا يلخّص سومر (39 عاما)، وهو مدرِّس لغة إنجليزية في معهد خاص…