265
“بدلا من أن تفطمني عن التدخين -كما كنت أتوهم- إذا بتلك العصا الأصغر من قلم الرصاص، والتي تشبه إصبع فلاش “يو إس بي” تجرني من قدمي لأظل استنشقها أينما ووقتما شئت، حتى أنها تسبق قهوتي الصباحية، لتملأ رئتي بأبخرتها، قبل أن أتمكن من فتح عيني بالكامل، لأجد نفسي في النهاية مدمنة على النيكوتين أكثر من ذي قبل” كلمات وصفت بها صانعة المحتوى…