36
لا يقتصر الولع باقتناء الدمى على الأطفال، بل يستمر مع البعض حتى مراحل عمرية متقدمة، ليتحول إلى عالم كامل، وربما مستقبل يمكن أن ترسمه “دمية الطفولة”.
تشير الأبحاث العلمية إلى ما توفره الدمى من إشباع نفسي وعلاج لمشكلات تتعلق بالشعور بالأمان والهوية، لكن الأمور تذهب إلى ما هو أبعد عند البعض حيث الكثير من الأسرار والفوائد…